• من أهم غايات التربية القيادية المتوازنة صناعة القدوات النافعة التي تخرج الى المجتمع فتكون هي العالمة البارزة والدليل الواضح على السلوكيات الإيجابية والأخالقيات الفاضلة المؤثرة في الآخرين.
• خصوصا اننا نعيش اليوم ازمة حقيقية في ميدان القيادات والقدوات، سواء من جهة تصدر القيادات والقدوات الفاسدة أو من جهة انزواء وتراجع القيادات والقدوات الراشدة، إضافة إلى انتشار التبعية المقيتة (علي غير هدى ولا بصيرة) في أوساط أبناء هذا الجيل.
• ومن هنا تأتي أهمية برنامج »صناعة القدوات« وخطورة غياب مثل هكذا برنامج عن النشء الجديد، في ظل السيل الجارف والموج العالي من المدخلات السلبية والمدمرة علي عقول وقلوب هذا النشء، والتي تنعكس سلبا علي أبناء هذا الجيل، ثم الأجيال اللاحقة، من جميع جوانب الحياة المختلفة (فكريا، خلقيا، دينيا، اجتماعيا، مهنيا، …….).
1 تجلية مفهوم القدوة في حياة الشباب باعتبارها معايير مستندة علي القيم النبيلة والمبادئ الصحيحة.
2 تكريس وترسيخ مفهوم أن الميزان والفيصل في القدوات هو اتباع الحق والثبات عليه.
3 اعتماد مبدأ »تعدد القدوات بتنوع المجالات«، فليس هناك قدوة واحدة في كل الجوانب، الا رسولنا محمد صلى الله عليه
وسلم ..
4 تعزيز قيم الولاء والارتباط بالمنهج وتنمية الاقتداء بالقدوات برنامج الصالحة.
5 .تدريب الشباب ليكونوا هم القدوات المؤثرة علي أقرانهم.
1 مراقبة الذات والمراجعة الدائمة لطريقة الحياة من قبل الشباب، لإدراكهم أن الكمال لا يمكن أن يتحقق لأحد.
2 مواصلة التزود من العلوم واستمرار التطوير إذ أنهم في سعي حثيث للوصول الى مستوى القدوات.
3 مصاحبة أهل الخير والخبرة لاكتساب المهارات والسلوكيات والقناعات والاستفادة من الخبرات والتجارب والنهل من المعارف التي وصل إليها القدوات بما يختصر الوقت ويقلل التكاليف.
4 التحلي بفضائل الأخلاق ومعالي األمور تأسيا بالقدوات وسيرا علي طريقهم.
1 .مفاهيم واساسيات.
2 .التحكم بالذات.
3 .ترتيب الحياة.
1 .جلسات حوار.
2 .ورش عمل.
3 .معايشة ومصاحبة.
4 .مدارسة ونمذجة.
1 .أن يصبح اليافع أكثر وعيا.
2.أن يعرف اليافع كيفية اتخاذ القدوات.
3.وعي اليافع بطموحاته.